الناقد في هذا الفصل اشتغل على ثنائية متضادة من خلال الأطروحة ونقيض الأطروحة ليبين كيف أن نقمة نكبة 1948 تحولت عند الشاعر العربي إلى نعمة جعلته يتخلص من سلطة الشعر التقليدي،
ويمارس حريته في الإبداع والتألق بعيدا عن التقليد، فكان التركيب هو الشكل الجديد الذي أصبح يميز تجربة الشعر الحديث.أما الثنائية الثاني فتتمثل في ربط استمرار التطور والتجديد في الشعر الحديث بتوالي النكبات التي اعتبرها الناقد محفزا قويا يزيد من وثيرة التجديد عند الشاعر إلى حد اعتبار النكبات ظاهرة صحية بالنسبة للشاعر والجودة الشعرية.تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.
تابعنا على شبكات التواصل الاجتماعي
انشر مواضيعك وفروضك ومساهماتك على موقعنا من خلال بريدنا: kolchitv@gmail.com
تابعونا على: قناتنا على الواتساب - أخبار التعليم على أخبار جوجل - إنستغرام - صفحتنا على فيسبوك - مجموعتنا على فيسبوك - قناتنا على تيليغرام - يوتيوب - تيك توك - بينتيريست
تواصلوا معنا عبر: واتساب