من المقومات الأساسية للصحة النفسية للطفل أن ندرس بدقة
سيكولوجيا الطفولة والمراهقة لما لها من تأثير فعال في حياة الإنسان وتطوره نحو الأحسن.
ومما لا شك فيه بأن
العناية بصحة الأفراد النفسية والسلوكية والانفعالية أصبحت في هذا العصر موضع اهتمام
كبار العلماء والباحثين نظراً لتعقد الحياة في المجتمع الحديث، وشدة العمل في سبيل
إنتاج أكبر ومردودية أكثر لذلك كرسوا نشاطهم
على رعاية الفرد أثناء الطفولة والمراهقة في المجالات النفسية التي تمد الشخص بحياة
مستقرة يشعر في إطارها بالسعادة فيقبل على العمل والإنتاج المثمر .
0 تعليقات
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.