شفشاون: النقابة الوطنية للتعليم (ك.د.ش) معزية في وفاة الأستاذة المرحومة هاجر بودلال:
نساء ورجال التعليم يدفعون أرواحهم ثمنا لاستماتتهم في أداء واجبهم المهني بكل تضحية وإخلاص.
◄نص البيان:
تلقى المكتب الاقليمي للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بشفشاون ببالغ الحزن و الأسى نبأ وفاة المرحومة هاجر بودلال أستاذة التعليم الابتدائي بمدرسة يوسف بن تاشفين بجماعة باب برد على إثر اختناقها بغاز البوطان.
.
إن المكتب الإقليمي إذ يعبر عن حزنه الشديد لهذا المصاب الجلل ويتقدم بالمناسبة الأليمة باسمه و نيابة عن كافة مناضلي و مناضلات النقابة الوطنية للتعليم (كدش) والشغيلة التعليمية بأحر التعازي لأسرة الفقيدة، فإنه يثير انتباه المسؤولين إلى الوضعية المأساوية التي يعيشها نساء ورجال التعليم في المناطق الجبلية والنائية التي تفتقر لأدنى شروط الحياة الانسانية الكريمة، خصوصا في ظل معاناتهم المستمرة مع هشاشة البنيات التحتية وانعدام السكنيات المناسبة وافتقار المراكز الصحية إلى المعدات الضرورية التي بإمكانها إنقاذ الحالات المحالة عليها، الأمر يعرض بشكل مستمر العاملين من نساء ورجال التعليم والساكنة عموما إلى مخاطر جمة تصل حد مصادرة الحق في الحياة.
.
كما تخبر النقابة الوطنية للتعليم (ك.د.ش) الشغيلة بالإقليم أنها عقدت اجتماعا عاجلا للبحث في حيثيات ومعطيات الحادث المؤلم، وتعلن للرأي العام أنها لن تتردد في اتخاذ ما يلزم من إجراءات وخطوات لحماية نساء ورجال التعليم وتوفير مستلزمات العيش الآمن بمناطق عملهم.
تلقى المكتب الاقليمي للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل بشفشاون ببالغ الحزن و الأسى نبأ وفاة المرحومة هاجر بودلال أستاذة التعليم الابتدائي بمدرسة يوسف بن تاشفين بجماعة باب برد على إثر اختناقها بغاز البوطان.
.
إن المكتب الإقليمي إذ يعبر عن حزنه الشديد لهذا المصاب الجلل ويتقدم بالمناسبة الأليمة باسمه و نيابة عن كافة مناضلي و مناضلات النقابة الوطنية للتعليم (كدش) والشغيلة التعليمية بأحر التعازي لأسرة الفقيدة، فإنه يثير انتباه المسؤولين إلى الوضعية المأساوية التي يعيشها نساء ورجال التعليم في المناطق الجبلية والنائية التي تفتقر لأدنى شروط الحياة الانسانية الكريمة، خصوصا في ظل معاناتهم المستمرة مع هشاشة البنيات التحتية وانعدام السكنيات المناسبة وافتقار المراكز الصحية إلى المعدات الضرورية التي بإمكانها إنقاذ الحالات المحالة عليها، الأمر يعرض بشكل مستمر العاملين من نساء ورجال التعليم والساكنة عموما إلى مخاطر جمة تصل حد مصادرة الحق في الحياة.
.
كما تخبر النقابة الوطنية للتعليم (ك.د.ش) الشغيلة بالإقليم أنها عقدت اجتماعا عاجلا للبحث في حيثيات ومعطيات الحادث المؤلم، وتعلن للرأي العام أنها لن تتردد في اتخاذ ما يلزم من إجراءات وخطوات لحماية نساء ورجال التعليم وتوفير مستلزمات العيش الآمن بمناطق عملهم.
إرسال تعليق
السلام عليكم و مرحبا بكم يمكنكم التعليق على أي موضوع ،شرط احترام قوانين النشر بعدم نشر روابط خارجية سبام أو كلمات مخلة بالآداب أو صور مخلة.غير ذلك نرحب بتفاعلكم مع مواضيعنا لإثراء الحقل التربوي و شكرا لكم.